الثلاثاء، 1 أبريل 2014



أنت قصة' لم اتمنئ أن أقتلك فيها

لاكتبها يوماً بعدها كباقي القصص

تمنيت بقائها..

استمرارها

تعمدت الضحك على نفسي

من أجل ذلك الاستمرار

اسارع الامور لابقئ معك

استعجل اللحظات للقائك

هل كان كل ما يهمني فيك صدرك لارتمي فيه؟

لاعوض نفسي ذلك الحرمان؟

ربما......

اشتهيت هذا الجزء فيك اكثر من اي شيء اخر

هذا المكان الذي فيه ابحث عن موطني

لاحيا واموت علئ مشارفه





Gardenia~





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق