الثلاثاء، 29 سبتمبر 2009

عا موقف دارينا



غداً سيعود سري العظيم..
اترقب لحظة تلو اللحظه..


لو تعرفوا..لو تشعروا ما بداخلي...
الم يعتصرني ويقطع احشائي...
ســـــــــــــــــــكــــــــــــــــــــــون ..يدوي في هذا الفراغ..
يمزق الصمت الحزين
اااااااااااااااااااااااااااه والف انين..

صباح يطلع وليل يسود
ويعاودا الكرة تلو الاخرى
 وانا اجلس على نفس ذلك المقعد اترقب موقف دارينا...

ليست ساعتان ..
بل هو دهر..
ايام من عمري تفوت وتنتهي
وسري العظيم يمرح ويلهو بعيداً عني..

احادث موقف دارينا بسري..ياموقف عجل باللقاء



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق