الشوق لحن من الحان العهد القديم
رحلة من بداية مجرى الدم الى نهايتها
رحلة من الالم الذي لا يهداء
صوت مكتوم في النفس
يهز مشاعرنا....ينفض احاسيسنا
ويلاحقنا اينما ذهبنا
يحيطنا في كل ان فنشعر به
يؤلمنا ثم نفتح له الباب
وهو يجرحنا ونشعر به يدخل بموده وثقه
يلمسنا ويرتب على اكتافنا ويغادرنا
بعد ان حملنا بالهم والحزن والالم
نصلي له وندعوا أن يتركنا
لكنه يرفض...
الا بعد ان يكبدنا باغلى ما لدينا
الا وهو القلب المسكين
وقد ربط بحبائل الحب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق