الثلاثاء، 29 سبتمبر 2009

خلجات غائره





 الم



كأسي الفاضي..

امتلىء بكهكهات حزينه..

تعصر اصابعي الوهم..

فتضيع..

بدماء ترتشفها الارض فرحه!...


...




واقع



لا يلتهم احزانك... غير نفسك



ولا يغسل جروحك...غير دمعك






كلنا يبحث عن نفسه بطريقته...


ويعتقد أنه وجدها..


حينها يكتشف وجه الفشل!...




هناك تعليق واحد:

  1. لماذا كل هذه السوداوية في معانقة الكتابة

    نزار الحالك

    ردحذف