الثلاثاء، 29 سبتمبر 2009

ضدان!



كلما خرجت من علبه...


القى نفسي في علبة اكبر!!..


واتقصد الابتعاد!..


واحن في البعد!!...


ضدان يتصارعان في داخلي!..


لم ينتصر احد منهما حتى الان!..




هناك تعليق واحد:

  1. حين تحلقين بنظرك بعيدا في فضاءات الحرية وتفارق قدماك الخشنتان ارق ارض الازدواج وتقبلي في غفلة من الحاضرين جبين الامل عندها فقط ربما ينتصر احد ضداك على الآخر

    ردحذف